القرآن الكريم

ابرز ما ورد في كلمة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في ذكرى الهجرة النبوية .

ابرز ماورد في كلمة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بمناسبة الهجرة النبوية:-

نتحدث عن مناسبة الهجرة النبوية ونحن في مرحلة من اهم المراحل التي تمر بها امتنا كافة ويمر بها شعبنا اليمني المسلم العزيز

السيد القائد : في مرحلة نحن فيها بامس الحاجة إلى كل ما نستفيد منه ما يدعم موقفنا الإنساني المبدئي القيمي الأخلاقي الديني في مواجهة التحديات الكبرى

السيد القائد : نحن في مرحلة نحتاج فيها إلى ان نستلهم الدروس والعبر من كل احداث التاريخ وان نعود إلى تاريخنا المجيد والعظيم في سيرة نبنينا محمد صلوات الله عليه وعلى آله وفي حركة الرسل والانبياء وفي تاريخ كل المصلحين الذين كان لهم دور في اصلاح البشرية وفي مواجهة حالات الانحراف والاستعباد وفي مواجهة الظالمين

السيد القائد : مناسبة الهجرة النبوية اعتمدت في الإسلام للتاريخ بكل ما تعنية هذه الدلاله بكل مالها من أهمية ان يكون تاريخ المسلمين معتمدا على التاريخ الهجري على الهجرة النبوية وان تكون الشهور الهجرية القمرية هي التي ترتبط بها الشعائر الدينية في الإسلام

السيد القائد : وللأسف الشديد هناك في الوسط العام بين المسلمين عزوف كبير عن الاعتماد على التاريخ الهجري

السيد القائد : ربما في كثير من بلدان العالم الإسلامي لولا ان هناك فرائض وشعائر دينية ارتبطت بالاشهر القمرية لربما والله اعلم لكان التاريخ الهجري بأسماء شهوره وتعداد سنواته قد انمحى بشكل نهائي

السيد القائد : من المهم ان نعيد احياء الاعتماد على التاريخ الهجري وان يعود للمناسبات الدينية أهميتها على مستوى عام في اوساطنا كمسلمين وهذا هو الشيء الصحيح

السيد القائد : الله سبحانه تعالى جعل رسالته الى عباده من خلال رسله وكتبه وما يأتي به الرسل والانبياء وجعلها لعباده مشروع حرية ورحمه ومشروع انقاذي للعباد

السيد القائد : الله سبحانه وتعالى أراد للناس ان لا يستعبدهم احد من دون الله ان لا يكون الانسان عبدا لاخيه الانسان واراد ان يحرر الانسان من كل اشكال الاستعباد وكل اشكال الاستغلال الظالم

السيد القائد : كانت الرسالة الإلهية بادئ ذي بدء هي تخليص الانسان من كل اشكال العبودية لغير الله تعالى المالك الرب المقتدر المنعم

السيد القائد : كانت القضية الأساسية والجوهرية في حركة الأنبياء والرسل هي تخليص البشرية تخليص الناس من كل اشكال العبودية واشكال الاستغلال الظالم والعمل على رعاية الدور الإنساني وتوجيهه على أساس من المبادئ والقيم

السيد القائد : الطاغوت هي حالة الاستعباد التي تتحكم بالناس وتستغلهم وتفرض تبعيتها المطلقه والعمياء عليهم

السيد القائد : وهم كما قلنا فئه استعلائية استئثارية بغير حق ويصفها القران الكريم بالمستكبرين واحيانا بالطاغوت

السيد القائد :ابليس هو اول من استكبر واستعلى وجحد الحق ورفض الاذعان لله تعالى

السيد القائد : ويحكي لنا القران الكريم كيف كان موقف الذين استكبروا من اقوام الرسل

السيد القائد : يتحرك هاؤلاء المستكبرون في مواجهة رسالة الله باشكال متنوعة البعض التكذيب والجحود التام البعض الاذعان والقبول عند الضرورة وعندما تفرض الاوضاع نفسها عليهم وتغلب الرساله الالهية يعملون من الداخل لتحريف المفاهيم واحتواء التعاليم والسيطرة بشكل جديد والظهور بشكل اخر مختلف

‏السيد القائد : المستكبرون ينشطون يواجهون الرسالة الالهية في مبادئها المهمه وقيمها العظيمة وهدفها بتحرير الانسان وانقاذ الانسان وتكريم الانسان وتحقيق العدالة للبشرية‏

‏السيد القائد : بالطبع ينشطون بين اوساط الضعفاء بين اوساط بقيه فئات المجتمع من حولهم‏

‏السيد القائد : المستكبرين لا يعييشون في واقعهم حالة انعزالية‏

‏السيد القائد : هذه النزعة لديهم الاستعلائية وبتلك الغطرسة وذلك التحكم والطغيان بذلك الاستئثار والاستبداد هم يتجهون للمجتمعات من حولهم لضمان الهيمنة عليها بكل الوسائل والإساليب‏

‏السيد القائد : القران الكريم يصنف او يسمي فئه واسعه من ابناء المجتمع هي او الكثير منها يخضع لهم يلبي رغبتهم الاستكبارية من خلال الاذعان والتقبل المطلق والتبعية العمياء لسيطرتهم‏

‏السيد القائد : هذه الفئة يسميها القرآن بالضعفاء‏

‏السيد القائد : البعض يعتبر نفسه ضعيفا لانه لا مال له لا ثروه له هو ضعيف بالنسبة لذوي الغنا والثروة‏

‏السيد القائد : او باعتبار ان المستكبرين يشكلون من موقعهم السلطوي والمادي مظهرا من مظاهر القوة فيرى الاخرون انفسهم ضعفاء امامهم‏

السيد القائد : الكثير من هاؤلاء الضعفاء الذي هو ضعيف لفقره او قدراته او امكاناته ينجذب نحو المستكبرين‏

السيد القائد : يشكل الضعفاء فئه واسعه واداة مهمه يعتمد عليها المستكبرون ، المستكبرون هم دائما اقليه ولكن لها جمهور واسع وعريض‏

السيد القائد : المستكبرين ما كانوا اساسا اقوياء الا بالضعفاء وانظر في التاريخ إلى كل طاغية إلى كل مستكبر تجد ان كل جيشه واماكاناته تعتمد في الاساس على ما سيطر عليه والتي واحده منها القدره البشرية‏

السيد القائد : الضعفاء انخدعوا ورأوا في المستكبر انه يشكل قوة فانجذبوا اليها من حكم احساسهم بالضعف للانضواء تحتها اما اذاعانا واما رغبة وميلاً

السيد القائد : يحكي القران الكريم حالة الانجذاب الذي يوصلهم الى الذوبان والطاعه المطلقة للمستكبرين وجعلهم اندادا من دون الله تعالى

السيد القائد : يقول جل شأنه من الناس من يتخذ من دون الله انداداً يحبونه كحب الله

السيد القائد : تصبح حاله الانجاب بمحبه حتى وتصل حالة التبعية العمياء والطاعه المطلقة والاستسلام التام والخضوع المطلق إلى هذا المستوى الذي يسميه القران انهم جعلوهم انداد من دون الله

السيد القائد : ونلاحظ هنا ان عامل القوة من خلال الآية القرانية مثل عامل انجذاب للبعض من الضعفاء إلى اولئك المستكبرين لانهم رأوا فيهم الاقوياء

السيد القائد : ثم يقول اذ تبرأ الذين اُتبعوا – هي علاقة تبعية – هل كانوا يصلون لهم صلوات كما نصلي لله لا هي تبعية عمياء في كل شيء

السيد القائد : لان هذه الحاله التي جعلوهم فيها اندادا من دون الله هي حالة تبعية عمياء ويوم القيامة تبرأوا منهم

السيد القائد :عامل اخر من عوامل الانجذاب هو الترف المال الحرص على الحصول على شيء من حطام هذه الدنيا

السيد القائد : في العادة معظم المستكبرين الفئه المؤثره والسلطوية منهم التي لها تأثير كبير في واقع الناس هي فئة تتمتع بقوة المال بقوة النفوذ بقوة السلطة

‏ السيد القائد : يمثل عامل المال عاملاً مؤثراً جداً هذه الفئة توصف في القرآن الكريم بالمترفين‏

‏ السيد القائد : هذه الفئه لديها حرص واستحواذ وادخار الثروة وتوظيف هذه الثروة بالاتجاه الخطأ ونزعه استعلائية ونزعة بطر وغرور بما لديهم من مال‏

‏ السيد القائد : وينشط المستكبرون لضمان استحواذهم على الناس وسيطرتهم يسعون الى الاستحواذ الكامل على الانسان من حولهم والمجتمعات من حولهم والتحكم بها في عقائدها ومواقفها وسياساتها في كل شئون حياتها

السيد القائد : هذه حالة استعباد وتضليل رهيبه جدا هذه حالة سيئة جداً

السيدالقائد : في مجتمع يثرب كان هناك قبيلتان يمنيتان كان لهم الشرف الكبير والدور التاريخي المهم واختاره الله بديلاً

السيد القائد : فكان هو المجتمع الذي شكل اللبنه الفاعله والقوية لنشوء الكيان الإسلامي السيد القائد : فشكل هذا المجتمع مع المهاجرين نواه قوية وصلبه لحمل راية الإسلام

السيد القائد : المجتمع في مكه كان مجتمع طمع مجتمع مادي يلهث وراء ان يأخذ باي حال المجتمع في المدينة كان مجتمع معطاء وكريماً وسخياً

السيد القائد : المجتمع كان على درجة عالية من الاستعداد للتضحيه والبذل والعطاء السيد القائد : الحالة التي يؤثر فيها الانسان على نفسه هي الحالة التي يقدم فيها لقضيته على حساب مصلحته الشخصيه

السيد القائد : الذين يحملون روحية العطاء بكل اشكاله هم البنواه الحقيقيون والفعالون والمؤهلون لحمل القضايا الكثيرة

السيد القائد : الطمع والجشع يذل الإنسان الطمع كما قال الإمام علي ” رق مؤبد ” هو مهانة وخزي ويجعل الانسان يخضع للباطل

السيد القائد : اما الذين يحملون روحية العطاء والبذل هو يفكر في كيف يقدم حتى في الظروف الصعبه جداً هاؤلاء هم الاقدرون على حمل المشاريع الكبرى

السيد القائد : البعض اليوم يتهافتون ويذهبون إلى البعيد إلى حيث الاطماع ويقدمون انفسهم وانسانيتهم واخلاقهم وقيمهم وشعوبهم وبلدانهم للبيع في مزادات الطغاه

السيد القائد : اسواق اليوم كبيره في الدنيا يباع فيها الكثير من الناس يبيعيون انسانيتهم واخلاقهم وقيمهم

السيد القائد : يتميز الرجال الاصيلون الحقيقيون الذين يخنزنون في وجدانهم العزة والاباء والكرامة والضمير

السيد القائد : نحن في هذا المقام وبطبيعة الظروف التي يواجهها شعبنا اليمني وباعتبار التحديات التي تواجهه نحن نقول عن مجتمعنا اليمني انه امتداد للانصار

السيد القائد : كل الشرفاء والاحرار في هذا البلد هم الامتداد المبدئي الاخلاقي القيمي للانصار الأوس والخزرج القبيلتان اليمانيتان

السيد القائد : اليوم هناك الكثير من القبائل في هذا البلد تذكرنا بالاوس والخزرج تذكرنا بالانصار

السيد القائد : كما الانصار صُبر عند الحرب صدُق عند اللقاء نرى في رجال شعبنا في نساء شعبنا هذا نرى الكثير في عطائهم في صبرهم في روحيتهم العالية في مواجهة التحديات والاخطار نرى فيهم مجتمع الانصار

السيد القائد : قوم لا تحنيهم ولا تركعهم ولا تخضعهم الظروف القاسية والشدائد هم الصابرون والاعزاء في كل الاحوال والظروف

السيد القائد : قالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الاسواق ، لماذا لا يمتلك كنز وثروات حينها سنتبعه وننجذب أليه بفعل ما معه من ثروه وامكانات

السيد القائد : هذه النظرة سائده لدى الكثير من الناس فلا ينجذبون إلا بهذه العوامل وبهذه المؤثرات

السيد القائد : فلم يروا عظيماإ الا ابى جهل ولا ابى سفيان كانوا يرون فيهم العظماء ولا يرون القيمة في غير ذلك

السيد القائد : يريدون تجارة يريدون ذهب يريدون مصالح مادية بانفصال كامل عن القيم والاخلاق

السيد القائد : ولهذا اتى قرارا الهجره امرأ من الله بآيات كثيرة في القران الكريم ، في المقابل سنة الله في الاستبدال قائمة والمشروع لا يتعطل اذا كان هناك مجتمع منغلق لا يسمع ولا يبصر

السيد القائد : سنه الله في الاستبدال قائمة تأتي مجتمعات اخرى ، مجتمعات تبصر تتقبل الحق لديها في واقعها النفسي ما يؤهلها للانفتاح على هذا الحق

السيد القائد : الذين يحملون روحية العطاء بكل اشكاله هم البنواه الحقيقيون والفعالون والمؤهلون لحمل القضايا الكثيرة

السيد القائد : الطمع والجشع يذل الإنسان الطمع كما قال الإمام علي ” رق مؤبد ” هو مهانة وخزي ويجعل الانسان يخضع للباطل

السيد القائد : اما الذين يحملون روحية العطاء والبذل هو يفكر في كيف يقدم حتى في الظروف الصعبه جداً هاؤلاء هم الاقدرون على حمل المشاريع الكبرى

السيد القائد : البعض اليوم يتهافتون ويذهبون إلى البعيد إلى حيث الاطماع ويقدمون انفسهم وانسانيتهم واخلاقهم وقيمهم وشعوبهم وبلدانهم للبيع في مزادات الطغاه

‏السيد القائد : اسواق اليوم كبيره في الدنيا يباع فيها الكثير من الناس يبيعيون انسانيتهم واخلاقهم وقيمهم‏

السيد القائد : يتميز الرجال الاصيلون الحقيقيون الذين يخنزنون في وجدانهم العزة والاباء والكرامة والضمير

السيد القائد : نحن في هذا المقام وبطبيعة الظروف التي يواجهها شعبنا اليمني وباعتبار التحديات التي تواجهه نحن نقول عن مجتمعنا اليمني انه امتداد للانصار

السيد القائد : كل الشرفاء والاحرار في هذا البلد هم الامتداد المبدئي الاخلاقي القيمي للانصار الأوس والخزرج القبيلتان اليمانيتان

السيد القائد : اليوم هناك الكثير من القبائل في هذا البلد تذكرنا بالاوس والخزرج تذكرنا بالانصار

السيد القائد : كما الانصار صُبر عند الحرب صدُق عند اللقاء نرى في رجال شعبنا في نساء شعبنا هذا نرى الكثير في عطائهم في صبرهم في روحيتهم العالية في مواجهة التحديات والاخطار نرى فيهم مجتمع الانصار

السيد القائد : قوم لا تحنيهم ولا تركعهم ولا تخضعهم الظروف القاسية والشدائد هم الصابرون والاعزاء في كل الاحوال والظروف

السيد القائد: السيطرة التامة في الجنوب للاماراتيين على المطارات والمؤانئ والاجهزة الامنية والكل خاضع لامرهم وقراراتهم لا يعين اي مسمى سواء مدير امن او محافظ الا بموافقتهم ولا يصدر اي قرار الا بعد عرضه عليهم وموفقتهم عليه ..

السيد القائد :الانتماء الصادق للإسلام هو يثمر شعورا بالارتباط الوثيق بالله تعالى ارتباط المتوكل على الله والمصدق لوعد الله الذي ينصر عباده المستضعفين حينما ينهضون بمسؤوليتهم

السيدالقائد :الإسلام بكل ما فيه من مبادئه الاصيله النقيه وقيمه واخلاقه تعاليمه الصحيحه غير المحرفة هو يشكل ضمانه لبناء انسان لمواجهة كل التحديات

السيد القائد : مشكلتنا في هذا العصر هي مشكلة كل الاقوام أساس هذه المشكلة سعي المستكبرين في السيطرة المطلقه على عباد الله

السيد القائد : المستكبرون في كل عصر بكل اشكالهم وفئاتهم كانوا هم من يسعون لاضطهاد الشعوب والأمم

السيد القائد: اليوم نجد في الاستكبار الأمريكي والإسرائيلي ومن التحق بهم نفس المشكلة هم يسعون إلى اضطهادنا واستعبادنا وقهرنا واذلالنا كشعوب والتحكم الكامل بنا

السيد القائد : الضعيف او المستضعف الذي حسب نفسه ضعيا فسخر نفسه ليستقوي به المستكبرون لديه اختلال كبير جدا

السيد القائد : عندما نتأمل اليوم في واقع الصراع الحالة نفسها الكثير من الضعفاء يعبدون انفسهم للذين استكبروا

السيد القائد : في بلدنا نرى اليوم كثيرا من من عبدوا انفسهم لعبيد ، العميل المنافق الخائن لبلده وشعبه يعبد نفسه اليوم للنظام السعودي او للنظام الاماراتي

السيد القائد : اليوم في هذا المقام ومن خلال الوعي القرآني لنقول لكل الفئات ولكل الناس الذين آثروا في بلدنا ان يجعلوا من انفسهم عبيداً لإولئك ما الذي حققتم ؟

‎السيد القائد : نقول للبعض في الجنوب مالذي حققتم حتى لعناوينكم التي جعلتموها مبررا لتكونوا في صف العدوان ؟ في النهاية مالذي انتم عليه ؟

السيد القائد : اليوم هم من يتحكمون بكل المنشآت المهمة في الجنوب المطارات تحت سيطرتهم الموانئ كذلك

السيد القائد : لا يعني مدير امن الا برضاهم لا يقرر قرار الا بعد العرض عليهم انت في الحراك هل ترضى لنفسك بهذا الدور ؟

السيد القائد : البعض كان بحكم انتمائه للاشتراكي او الشيوعي كان يتحدث لسنوات طويله عن الامبريالية الامريكية واليوم ولا كلمه

السيد القائد : انتم اليوم مسلوبون الحرية مسلوبون القرار انتم فعلياً تحت الاحتلال حتى وان مجدتم هذا الاحتلال

السيد القائد : اليوم وضع البعض من من يرى انهم مسئولون في الجنوب لا يختلف بأي حال عن وضع السلاطين ايام الاحتلال البريطاني

السيد القائد : ان التاريخ لن يحكم لكم اليوم يا من تقبلون بهذا الاحتلال الاجنبي وهذه الهيمنه الاجنبية

السيد القائد : توقعون عقود جائرة تستأجر ارضكم بالثمن البخس تحت مسمى استئجار وليس استئجار وهو احتلال كما في سقطرى

السيد القائد : اليوم انتم توقعون على عقود هي بيع لارضكم

السيد القائد : البعض قد يرى نفسه عبقريا انه نجح في ذلك ليس عبقرية ، ان تبيع نفسك ان تبيع ارضك ان تبيع ثروتك والله ان الذي يعطونكم من الفلوس لا يساوي شيئا من الذي يأخذونه من الثروات‏

السيد القائد : ان الذي يعطونكم هو القليل من الاموال لكن الذي يريدونه هو الكثير من الثروات المختزنه في باطن الارض في حضرموت في شبوه هو ما يمكن ان تكسبوه انتم لو كنتم احرارا‏

السيد القائد : كان بالامكان ان تكونوا احرارا ومع بقية وطنكم من يستفيد من كل ما هناك من ثروات وامتيازات‏

السيد القائد : الامريكي يحتاج ان يتدخل ويوزع الادوار من المزاحمه ، هل تتوقعون انهم يتزاحمون من يقدم لكم خدمة اكبر ؟ بين السعودي والاماراتي هم يتزاحمون على موانئكم‏

السيد القائد : لماذا لا تحسبون حساباتكم بالشكل الصحيح حتى بعيدا عن المبادئ والاخلاق بحساب الدنيا انتم خسرتم بحساب المصالح والاطماع انتم خسرتم‏

السيد القائد : لم تربحوا بحساب الدين والمبادئ والانسانية ولا بحساب الدنيا والمصالح والاطماع بعتم الكثير الكثير وحصلتم على القليل بيع بخس‏

‏السيد القائد : المناطق الشرقيه السعودي يطمع فيها الامريكي يطمع فيها وعن طريق السعودي يشغله وشركات حاولت في الماضي والسعودية كان لها دور كبير في منع اي نشاط لاستخراج النفط في الجوف‏

السيد القائد : كان بالامكان للطامعين هناك ان يفكروا حتى بحساب الدنيا وبحساب الربح والمصلحة بطريقة صحيحه‏

السيد القائد : البعض مفلس إنسانياً دنيء النفس لا يثق بنفسه لا يثق بشعبه لا يثق بمجتمعه لا يرى في شعبه اليمني إلا انه يؤدي هذا الدور‏

السيد القائد : للأسف نحن نأسى لحالكم ان تقبلوا انتم لانفسكم ان يكون هذا كل ما تحصلون عليه مؤمورين من السعودي وهو ينتظرها من الامريكي من الاماراتي وهو ينتظرها من الامريكي

 

‏السيد القائد : انتم لم يعد لديكم مبالاه بالهوية البعض منكم اصبح يمجد النظام السعودي أكثر من شعبه‏

‏السيد القائد : البعض والله لو قتل السعودي والامريكي امه واباه واخاه لما استثاروا فيه أي حمية وضمير‏

‏السيد القائد : انتم لم يعد لديكم مبالاه بالهوية البعض منكم اصبح يمجد النظام السعودي أكثر من شعبه‏

السيد القائد : البعض والله لو قتل السعودي والامريكي امه واباه واخاه لما استثاروا فيه أي حمية وضمير‏

السيد القائد : الاغلبية الساحقة يخرج ليتبرع للبنك المركزي وهو يملك القليل القليل‏

السيد القائد : ورأينا البعض من التجار الشرفاء وهو يذهب ليودع امواله‏

السيد القائد : الشعب اليمني والذي شاهدناه في التلفاز معطاءاً وكريماً وسخياً‏

‏السيد القائد : الاسرة الكثيرة التي قدمت معظم رجالها وهي صابره شامخه ثابته لم تهن ولم تضعف مع كل المعاناة‏

‏السيد القائد : صٌبر عند الحرب صٌدق عند اللقاء كما كان آبائهم واوئلهم في مواجهة قرن الشيطان‏

‏السيد القائد : حال كل العملاء في مختلف فئاتهم غريب جدا ، الذي يجازيه به الامريكي هو المزيد من الابتزاز‏

‏السيد القائد : كل ما تودد اكثر وكل ما قدم خدمات اكثر ، كل ما ابتزه اكثر واستحوذ عليه وابتزه اكثر والحال واحده عند الاماراتي والسعودي‏

السيد القائد : القانون الذي اصدرته امريكا هو قانون سيء وخطير على كل البلدان الإسلامية ولكن الخساره فيه اكبر على عملاء امريكا

السيد القائد : العملاء هكذا تقابلهم امريكا رغم كل ما عملتم ، راجعوا حساباتكم

السيد القائد : لشعبنا اليمني اقول نحن اليوم معنيون بالثبات والثبات وبالصبر والتضامن والتعاون والتوحد وبتظافر الجهود

‏السيد القائد : انتم لم يعد لديكم مبالاه بالهوية البعض منكم اصبح يمجد النظام السعودي أكثر من شعبه‏

‏السيد القائد : البعض والله لو قتل السعودي والامريكي امه واباه واخاه لما استثاروا فيه أي حمية وضمير‏

‏السيد القائد : انتم لم يعد لديكم مبالاه بالهوية البعض منكم اصبح يمجد النظام السعودي أكثر من شعبه‏

السيد القائد : البعض والله لو قتل السعودي والامريكي امه واباه واخاه لما استثاروا فيه أي حمية وضمير‏

السيد القائد : الاغلبية الساحقة يخرج ليتبرع للبنك المركزي وهو يملك القليل القليل‏

السيد القائد : ورأينا البعض من التجار الشرفاء وهو يذهب ليودع امواله‏

السيد القائد : الشعب اليمني والذي شاهدناه في التلفاز معطاءاً وكريماً وسخياً‏

‏السيد القائد : الاسرة الكثيرة التي قدمت معظم رجالها وهي صابره شامخه ثابته لم تهن ولم تضعف مع كل المعاناة‏

‏السيد القائد : صٌبر عند الحرب صٌدق عند اللقاء كما كان آبائهم واوئلهم في مواجهة قرن الشيطان‏

‏السيد القائد : حال كل العملاء في مختلف فئاتهم غريب جدا ، الذي يجازيه به الامريكي هو المزيد من الابتزاز‏

‏السيد القائد : كل ما تودد اكثر وكل ما قدم خدمات اكثر ، كل ما ابتزه اكثر واستحوذ عليه وابتزه اكثر والحال واحده عند الاماراتي والسعودي‏

السيد القائد : القانون الذي اصدرته امريكا هو قانون سيء وخطير على كل البلدان الإسلامية ولكن الخساره فيه اكبر على عملاء امريكا

السيد القائد : العملاء هكذا تقابلهم امريكا رغم كل ما عملتم ، راجعوا حساباتكم

السيد القائد : لشعبنا اليمني اقول نحن اليوم معنيون بالثبات والثبات وبالصبر والتضامن والتعاون والتوحد وبتظافر الجهود

Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com